يواصل مركز باراكير لطب العيون ، المعروف والتقدير من قبل المرضى في جميع أنحاء العالم ، قيادة التطورات في الخطوط الأمامية في هذا المجال من الطب. وأصبح مؤخرًا المركز الثاني في العالم الذي يزرع عينًا آلية لمريض أصم وأعمى منذ ولادته ، واستعاد بها بصره. حول هذا وغيره ، في ConSalud.es ، نتحدث إلى إحدى المحترفين المسؤولين عن المركز ، Elena Barraquer.

أكثر من 100000 استشارة في السنة ، 9000 عملية جراحية … ما هو شعور المحترف مثلك ليكون جزءًا من واحدة من عيادات العيون الأكثر شهرة على الصعيدين الوطني والدولي؟

لقد كنت دائمًا جزءًا من باراكير إلى حد ما ، فقد نشأت في هذا المبنى وعلى الرغم من أنني عشت خارج برشلونة ، في الولايات المتحدة وفي إيطاليا لما يقرب من 25 عامًا ، فقد كان هذا دائمًا وسيظل منزلي . كمحترف ، أنا فخور بمواصلة التقليد الذي بدأه جدي الأكبر خوسيه أنطونيو ، باتباعًا ، كما يقول والدي دائمًا ، طريق التحسين. يجب أن يكون هناك دائمًا مجال للتحسين!

في الطب ، تساعد التكنولوجيا بشكل كبير في تشخيص بعض الأمراض
بصفتي ممثل هذا النجاح هو الدكتور خواكين باراكير ، فإنني أفترض لك مثالًا ونموذجًا.

والدي ، خواكين ، غرس في أخي رافائيل وأنا عمله المهني والعلمي الجيد. أكد على الطريقة “القريبة” في علاج المريض كما نرغب في العلاج إذا كنا في مكانهم. هذا هو شعارنا.

لقد قدمت مؤخرًا سيرتك الذاتية ، ما الذي تريد إبرازه حول هذا الكتاب.

إنه يتعلق بأسلوب حياة والدي ودعوته وخدمته للمريض. في الخمسين عامًا التي أدار فيها العيادة ، لم يقدم أبدًا أي هدنة أو منحها لأولئك الذين يشكلون جزءًا من مشروعه.

تكرس كلينيك باراكير نشاطها في التحقيق في أمراض العيون والوقاية منها وتشخيصها وعلاجها ومكافحتها. ما هي التطورات التي طورتها مؤخرًا؟

في مجال جراحة الساد وجراحة الانكسار داخل العين ، فإن العدسات التي تظهر قبل 12-15 عامًا قد حسنت من تصميمها وأدائها ، ووصلت ، في معظم الحالات ، إلى استقلالية النظارات.

“مع زراعة العين الإلكترونية ، نحن في طليعة المراكز الإسبانية من حيث التنفيذ والتطوير”

كما تم تحسين بدائل القرنية ، المستخدمة في المرضى الذين لم تعد زراعة القرنية ممكنة لهم.

أخيرًا وليس آخرًا ، غرسة Argus II ، والمعروفة أيضًا باسم العين الجميلة ، والتي نحن في طليعة المراكز الإسبانية من حيث الزرع والتطوير.

Dra. Elena Barraquer